السبت، 11 أبريل 2009

و لا تنتهي حواديت الحياة

شاب قليل الخبرة هو. عاش جزء من عمره خارج مصر لم يلعب في شوارعها و هو صبي لم يعاكس فتياتها مع أصدقائه و هو مراهق لكنه عاد سعيدا و التحق بجامعاتها و بدأ في تكوين صداقاته و السير في طريق نجاحه وإمامه أمل أن يكون عضو هيئة تدريس ليعوض دخوله لكلية لم يكن يرغب بهاو مثل كل البشر له مميزاته و عيوبه شاب طيب حنون خدوم شاب مسرف فوضوي عنيد باختصار شاب مصري مثل الكثيرين و لكنه استطاع تحقيق حلمه و تم تعيينه في كليته و هو لم يكمل الثالثة و العشرين و كافأه أهله بشقة هدية أي أن فتانا قليل الخبرة الذي اكتشف عالم الفتيات حديثا أصبح الآن جاهزا للزواج وظيفة مرموقة و شقة ملائمة و سرعان ما اختار احدي زميلاته انجذب لها و الانجذاب ليس له سبب ربما يراها الآخرين ليست جميلة أو ليست لطيفة أو ليست ملائمة اجتماعيا و لكنه صم أذنه عن كلام الجميع فالجمال و اللطف مسألة نسبية و التكافؤ الاجتماعي رجعية ليس لها ما يبررها إلا تري شكل منزلهم لا يهم إلا تري طريقة حديث أهلها لا يهم هي أفضل هي ارقي هي لا تشبهم مطلقا و هكذا وافق الأهل علي إتمام الزواج حثي لا يخسروا ابنهم و في النهاية إنها حياته و اختياره تصرفوا كما كان الراحل عبد الوهاب مطاوع رحمه الله ينصح الأهل عندما يكبر الأبناء .
و النتيجة زوجة لا تقوم بأداء مهام المنزل و تتكلم بطريقة سوقية " طبعا لم تكن تتكلم بها قبل الزواج " و زوج دائم الضيق و العصبية نقوده دائما لا تكفيه رغم أنها ليست قليلة و إذا نصحه أهله بوجوب تنظيم الحياة رد عصبية و ابتدأ قصيدة الشكاوي من الزوجة المهملة الغير منظمة و اضطراره لشراء الطعام جاهز في اغلب الأحيان و تنظيف البيت بنفسه و طبعا يسكت الأهل فهذا اختياره من البداية و يكفيهم تحملهم لطريقة كلامها و تعاملها هي أسرتها و جاءت الطفلة الأولي بعد اقل من عام علي الزواج من أب لم يكمل الخامسة و العشرين
و ام تكبره بعام و ازداد إهمال الأم و ازدادت جرأتها علي الأب الذي كانت تظنه اغني من ذلك مع أنها تأكيدا تعيش في مستوي أفضل مما كانت تعيش فيه قبل الزواج و يحاول الأهل قدر الإمكان التقريب ين وجهات النظر و يمر أسبوع حلو و أسبوع مر و هكذا حتى أتي يوم خميس كان الزوجان عائدان من حفل زفاف و الزوج يداعب طفلته و اختلقت الزوجة مشاجرة و تركت الزوج في الطريق حاملا طفلته و رحلت نعم رحلت تاركة طفلتها و رفضت كل محاولات المصلحين في اليوم التالي و استلم الزوج إخطار من المحكمة في اليوم الثالث لطلب الطلاق و هكذا بعد العديد من المناوشات تم الاتفاق علي الطلاق و حضانة الطفلة مع الأم و مرت شهور قليلة و تزوجت الأم من تاجر كبير السن و تنازلت عن حضانة الطفلة لأم الأب مع الاتفاق علي مواعيد الرؤية و عادت الجدة تربي طفلة صغيرة بعد أن ظنت انه ان لها الراحة بعد ان كبر أولادها أما الأب الصغير الذي كبر مرور الوقت و بمرور الأحداث فماذا تظنون انه حدث له


نعم بعد مرور سنوات قليلة علي انفصاله و مع محاولة الأهل إقناعه قرر الزواج مرة أخري و هكذا بدأت القصة من جديد ووقع عريسنا الهمام الذي جاوز الثلاثين في نفس الأخطاء بالضبط و كأنه يهوي اختيار العرائس غير المناسبات اجتماعيا و يحاول الأهل من جديد ترشيح أخريات و أقناعه ان اختياره غير ملائم ليتكرر نفس الفيلم القديم بنفس البطل مع تغيير البطلة إهمال المنزل و كثرة الطلبات و المشاحنات الدائمة و مستوي الحوار المتدني وتمر السنوات و يكبر الصغير و مازال الفيلم مستمرا و أقصي أمنيات البطل أن ينجح في الوصول لاتفاق طلاق مع الزوجة الثانية و البحث عن زوجة ثالثة  !!!!!!!
كان الله في عون أبيه و أمه فأنا أشهد أنهم لم يقصروا في تربيته . فهل كان خطؤهم أنهم لم يتشددوا في الرفض عند اختياره و تبنوا فكرة أن ابنهم أصبح رجلا و من حقه الاختيار لا أدري .

هناك 18 تعليقًا:

الفقيرة إلى الله أم البنات يقول...

أم أحمد الغاليه
بداية" لا يوجد من هو مختلف عن اهله
فالحقيقه وقعنا فى هذا الفكر زمان..وعند أول إختلاف ظهر انه واهله لا يختلفوا إلا فى المظهر
ام الجوهر فهو يشربه تماما..او هى
يعنى من الآخر اللى هيقول هى مختلفه ولا هو مختلفه هنضرب بالعصايا

نيجى للاستاذ الغلبان اللى مش عارف ياخد قرار..او فاكر الرجوله الاصرار على الرأى وصم الآذان عن النصح
تأكدى ليس العيب فى من يختار
ولكن العيب فيه
مش يمكن يكون زى واحد مرة كنا بنتناقش مع على عروسه يختارها كان رده إيه

جاهزه للرد اوعى تتخضى
عاوز واحده ااقل منى علشان لو اعلى منى او فى مستوي مش تتنطط على
الحقيقه خدها ااقل منه وبتتنطط عليه


عادى وطبيعى
علشان الناس بتختار مش زى ما الحبيب صلى الله عليه وسلم قال
من ترضون دينه وخلقه
مقلش دين بس..ولا خلق بس
واللى يختار خارج الموصفات دى
ميلومش إلا نفسه

اسعدك الله فى الدارين

Unknown يقول...

السلام عليكم ورحمة
الله تعالى وبركاته
حبيبتى فى الله
ام احمد المصرية
احيانا يخيل الىّ ومن
فرط ما اسمع عن مثل هذه
المشاكل فى مجتمعاتنا من ان الولد
او البنت (المتربيين والمؤدبييين)يتزوجون
مثل هذه الزيجات الغير موفقة ولماذا؟
لاننا بالغنا فى حرصنا عليهم؟لاننا
ربيناهم مؤدبين اكتر من اللازم؟
لاننا لم نسمح لهم بمخالطة
(الكاذبين المتلونين على كل لون)
ايجدر ان نربى اطفالنا على(الكذب واللوع)
حتى يستطيعوا
ان يعيشوا بعد ذلك فى المجتمع

جنّي يقول...

السلام عليكم

كثير من ابنائنا الذين تربوا خارج مصر وخاصة في المجتمعات العربية يكونوا قليلي الخبرة .. والتربية في مصر ومدارسها وشوارعها تكسب الاولاد خبرات حياتية مباشرة تجعله يندمج في المجتمع بشكل اكثر احترافية مما يجعله ينجح في اختيار زوجته ورفاقه ..

عبدالله يقول...

مش عارف الغلط فين بس غالبا الغلط انه مش عارف يعني ايه مجتمع مصري وازاي اي بنت ضايعه تقدر تلفه بشويه كلام :)

ربنا يعينه بس النهايه اعتقد انه غلطان انه مش خد الدين كاساس للاختيار و انه مش بيسمع اراء الي اكبر منه و اكتر خبره منه في التعامل مع الغابه الانسانيه في مصر

تحياتي

rtrcbh يقول...

:)

الحقيقة لا أعلم من أين أبتدى

لكن اولا السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة

فى نفس سنه بالضبط كانت تجربتى الاولى

صممت الاذن عن الجميع

ولكن كان الرد حازم جدا رغم كل شىء بعدم الموافقة

عارفة بعدها امى الفاضلة كم احمد الله عز وجل على رفضهما واقول ما هذا الجنان الذى كنت سوف ارتكبه

من قال ان مراءة الحب عامية فهو اعقل العقلاء

الى كل الشباب الذى يرى فى من يراها فتاة احلامه وسوف يموت بدونها

قال لى ابى كلمة لن انساها ابدا

لا الجمال بيخلص ولا الالتزام بيخلص ولا النسب بيخلص

جزاكم الله خير الجزاء على تلك الموضوعات التى تعمل الفكر والعقل

والسلام عليكم ورحمه الله وبركاتة

مجداوية يقول...

السلام عليكم

هو كله ضرب ضرب مفيش شتيمه
:)
:)
مواضيعك كلها صعبة جدا يا أم أحمد انتي كنتي مختفية في أى محكمة أحوال شخصية
:)

سبحان الله

من يقرأ في علم النفس يجد شخصية مشابهه لهذا الشاب وهو بالقطع يقلل من شأن نفسه وليس لديه اعتزازا بالنفس وهذا يجعله يحكم على الأشياء بطريقة مهزوزة وغير صحيحة ولا يرى ما يراه الآخرون لأنه واضحا ولكنه لا يراه لقصور في تكوين شخصيته وعناده واصراره على المضي قدما رغم التحذيرات ما ه الا اسلوب دفاعي عن هذا القصور
نشأته الخجولة ليست سببا لأن من المفروض أن نربي جميعا على هذا النمط ولكن السبب طريقة التربية وعدم اعطاءه الثقة من الصغر والتعلم من الأخطاء وعشان كده ما صدق إنه كبر وخرج عن الطوق وأصبح أكثر عنادا مع الآخرين بتنفيذ رغباته هو ولكن للاسف الضرر بيقع عليه وعليهم

باختصار أعتقد أنهم خنقوه من حمليتهم المبالغة له

الحل

يشوفوا حد هو بيحبه ويثق فيه من خارج نطاق الأهل يناقشه ويوريله مخاطر الزواج القادم وياريت يكون من سنه

والدعاء بأن يهديه الله لصالح نفسه وخلي الأهل يبطلوا يقنعوه إنه غلط لأنه بيزيد عناد

والله أعلم طبعا

الربان يقول...

تحياتي

احيانا قلة الخبرة تضع البعض في مواقف
كان هو في غني عنه...

اعتقد ان تكرار نفس الاخطاء لنفس الشخص تظهر مدي قصور اسرته في تنشئته
تنشئة اجتماعية صحيحة...و في تدريبه
علي كيفية الحكم علي الامور...

ايضا هناك قصور في شخصية هذا الشخص و وسائل ادراكه و تحليلة للامور...
ربما يكون الطريق الي قلبه " أذنيه " فينبهر بمعسول الكلام...


تحياتي و تقديري يا أستاذة.

فليعد للدين مجده يقول...

الاستاذة أم أحمد
كان الله في عون هذا الرجل
وكما يقولون المرء محصلة اختياراته
كل عملية في الدنيا لها أصول في عملها حتي أعداد طبق مكرونة، له خطوات واجراءات محددة ومعروفة فإن لم يتم اتباعها سيكون المنتج فاسدا

والزواج أحق عملية في حياة الانسان التي تستحق اتباع الارشادات بدقة (ومنها لاخاب من استخار ولا ندم من استشار) )فاظفر بذات الدين تربت يداك)

هو الملوم وليس أحد غيره ولا يلدغ مؤمن من جحر مرتين

موناليزا يقول...

طبعا اهله غلطانين لانهم شايفين من البداية ان ابنهم معندوش الخبرة الكافية لاختيار شريكة حياته وبناء بيت فى هذا السن الصغير(طالما لم تكتمل خبراته بعد)

أمل حمدي يقول...

السلام عليكم

كيف حالك اختي الحبيبة أم أحمد

أهل الشاب مش غلطانين لانه بعد ما وصل للمكانة العلمية اللي وصلها يفترض أن يكون تفكيره سليم وواعي

وهم حذروه بالفعل ولم يقصروا

المفروض انه ميكررش غلطه والمؤمن لايلدغ من جحر مرتين

ربنا معاه يهديه لما فيه الخير اللهم امين

قصصك صعبة

حاجات جوايا يقول...

إزيك حبيبتى أخبارك ايه ؟
وحشتينى يا قمر

بالنسبة لموضوعك الجديد
فانا شايفة ان ده نتاج طبيعى لتربية الاسر المصرية لابنائهم
تربية متطرفة الى حد كبير فى معظم الحالات
إما تكون مغلقة جدا ومتشددة وتخلق شخصية منطوية مش قادرة تتحمل مسئولية او تاخد قرار
وإما تكون تربية منفتحة والولد يبقى عارف كل حاجة عن الدنيا من صغره وده برضه بياثر سلبا على شخصيته وتعامله مع الاخرين فى نواحى كتير

بطل الحكاية انسان ذكى متفوق لكن للاسف معندوش ادنى خبرة بالحياة
تقريبا ( دودة كتب ) كما يقال وعلاقته بالدنيا شايفها من خلال الكتب اللى بيقراها .. علاقة خيالية مثالية 1+1=2 ميقدرش يحكم عالانسان اللى قدامه صادق ولا كاذب ولا مدعى ..لأنه راسمله صورة فى ذهنه ومش بيحاول يشوفه على حقيقته او بمعنى اصح مش عارف

و للاسف مش هيتغير الا بعد ما يفشل فى علاقاته مع الاخرين كذا مرة مش من مرة ولا مرتين
يمكن لانه مش هيصدق بسهولة ان الدنيا وحشة كده و لها وجه آخر غير الوجه اللى راسمه فى خياله

للأسف انا شايفة ان العيب عيب الاهل من البداية
والدليل انه كرر نفس الخطأ مرتين
لانه اصلا معندوش اى خبرة .. وياريت لو فى مرة تالتة تبقى مش دلوقت خااااااااااااااااااااااااالص

لازم يحاول يفهم الدنيا .. يعرف ان مش كل الناس صادقين ومثاليين .. وان فيه ناس يقدروا يغشوا ويخدعوا ويكدبوا ويزيفوا كل الحقايق ويظهروا فى اجمل صورة فى عيون الناس وحقيقتهم عكس كده تماما


طولت عليكى يا حبيبتى
ربنا يصلح حاله وحال المسلمين

خالص ودى
سالى

أم أحمد المصرية يقول...

اصدقائي اعذروني غبت عليكم
شكرا كثيرا علي مشاركتكم و نورتوني

عزيزتي ام البنات

فعلا عندك حق كل واحد زي اهله اعتقد بالذات البنات يمكن لأن البنين بيتعرضوا لمؤثرات خارجية اكتر


حبيتي نوراهاتي

سؤالك صعب قوي مش قادرة اجاوب عليه لكني لا استطيع سوي ان اربي اولادي علي المثالية حتي لو هذا سيتعبهم في المستقبل

اخي الفاضل جني
حمدا لله علي سلامتك لعلك خير الان ان شاء الله

اخي الفاضل عبدالله
لعلك اوجزت فانجزت بمقولتك
اعتقد انه غلطان انه مش خد الدين كاساس للاختيار

د/ ابو يحي و ادم
اثرت فضولي جدا بحكايتك هل شاب في هذا السن سمع كلام اهله بهذه السهولة !!!!!
بارك الله فيك و حفظك لأهلك

حبيبتي مجداوية
:))))))))))))))))))
عشان تعذريني
ربنا يهدي الجميع يارب

أم أحمد المصرية يقول...

اخي الربان
يدو ان مشكلة البشر انه لا يوجد من يصدق انه مخطيء بل يظن نفسه دائما علي صواب هدي الله الجميع

اخي فليعد للدين مجده
نعم المرء محصلة اختيارته لكنك لا تستطيع منع نفسك من الحزن علي منتحب حين تجده تعيسا باختياراته رغم اصراره علي تحكيم عقله فقط


حبيبتي موناليزا
انا و الله مشفقة علي اهله فهم عانوا من تبعات اختياراته الكثير المشكلة هي كيف يحكمون عليه بعد ان اصبح رجلا و تخرج و تفوق و عمل ما من وسيلة لأجباره علي سماع النصيحة فكان البديل امامهم ان يخسروا ابنهم

ماما امولة
اعتقد اننا متفقان تماما في الرأي ابعد الله عنك السوء

صديقتي الحبيبة سالي " حاجات جويا "
المشكلة يا سالي ان الانسان احيانا لا يستمع للنصيحة و تأخذه العزة الاثم ربنا يهدي يار ب و اهي خبرات بنستفيد منها

ندا يقول...

الصراحة بقى الولد ده يستاهل اللى جراله
لانه مش عارف انه اكتر خبرة منه وانهم ليهم وجهه نظر ونظرة ممكن ميكونش واخد باله منها
وكونه كرر نفس الخطا معناه انه مبيخدش بكلام اللى حواليه واراءهم
بس ربنا يساعده وتكون التالته تابته انشاء الله

rovy يقول...

السلام عليكم
اولا الف حمد لله على سلامتك و اعتذر بشدة لأنى تأخرت عليكى فى قولها و لكنى كنت فى ظروف ما ابعدتنى عن التدوين لفتره فارجو ان تعذرينى و حقيقى بجد وحشتينى جداا و سألت عليكى كثير و دعيت لك كثير انك تكونى بالف خير و ربنا يطمنا عليكى الحمد لله و لله كل الحمد لسلامتك ..
ايضا اشكرك لأنك احسست بغيابى و سألتى عنى ادامك الرحمن اخت فاضله ..
بالنسبه للبوست .. سؤالك صعب فعلا
واضح ان الشاب خبرته بسيطه جداا
و الخطأ الاكبر انه لم يتعظ من تجربته الاولى فيتأنى فى اتخاذ القرار بالزواج الثانى ..
و بما ان قدر الله و ما حدث حدث فكل الامل الأن ان يكون قد تعلم بعض الاشياء و اكتسب و لو خبره بسيطه مما حدث له و لكن كل ما ارجوه له ان لا يتسرع ابدا فى الزواج الثالث يكفيه و يكفى والديه ما حدث ..
كمان ياريت يلجأ للرحمن و يدعوه ليوفقه فى الاختيار و لا ينسى صلاة الاستخاره و ربنا يعينه و يهديه

دمتى بكل ود

تحياتى

أنفاس الصباح يقول...

اختى الحبيبة أم احمد

عودا حميدا

نورتى مدونتك

ضحكت جدا من تعليق مجداوية

(مواضيعك كلها صعبة جدا يا أم أحمد انتي كنتي مختفية في أى محكمة أحوال شخصية )

صحيح قصصك مؤلمة ومحيرة

مسكينة الطفلة

هى ضحية اختيار خاطئ

والدين لم يستشعرا مسؤليتهما عنها

لا ادرى كيف حاله هو مع ربه ؟

اعتقد انه لم يتربى على حسن التوكل والاستعانة بالله ربنا يلهمه الرشد ويهديه للحق وحسن ادارة بيته وترويض زوجته
انصحيه اذا بيتنصح بتحسين حاله مع ربه لانه محتاج يراجع نفسه
ويعلم ان ابغض الحلال عند الله الطلاق فلا يستسهله

هداه وهدانا الله

دمتى بود

القمر الساهر يقول...

ام احمد

اول مرة اتشرف بمدونتك

وان شاء الله اتابعك

تربيت خارج مصر

واعلم جيدا وضع الكثير من الشباب الذين تربوا خارج مصر

لكن الخطأ ليس في الام والأب

الخطأ فيه هو

كل انسان مسئول عن تصرفاته وهو انسان بالغ وهم لم يقصروا في نصحه

وماعليهم سوى تنويره فاذا صمم فهو المسئول الاول والاخير

ربنا يهدييييييييييه ليهم

شاعر سبيل يقول...

لا يُلدغ المؤمن من جحر مرتين